تستجمع المرأة الجزائرية كل شجاعتها وتأتي إلى صالون التدليك. تشعر بالحرج عندما يطلب منها المدلك أن تخلع ملابسها. لكنها تعلم أن التدليك يجب أن يتم عاريًا، لذلك تخلع ملابسها بهدوء. وتبقى في ثوب النوم الشفاف من التول الذي ترتديه عادة عندما تمارس الحب مع زوجها. ومع ذلك فإن ثدييها ومؤخرتها الجذابة يتأثران بشدة بلمسة الرجل الذي يدلكهما بالزيت، فتشعر بالإثارة والرغبة في ممارسة الحب. يصل المدلك إلى ما بين ساقي الرجل ويمسك بعضوه الذكري ويلعقه، ثم يمارس الجماع.