بينما تدردش المرأة العربية النحيفة مع المحامي الأوروبي في المنزل، فإنها تدين للرجل بالمال. تريد المرأة، التي لا تملك المال، الطلاق من زوجها، لكن المحامي لن يفعل ذلك دون مقابل. بعد فترة، تخطر ببال المرأة العربية الشبقة فكرة وتعترف بأنها تستطيع أن تدفع له عن طريق ممارسة الجنس معه. يندهش الرجل من عرض المرأة العربية المغربية، ويتحمس الرجل من فرط شهوته ويقبل عرض المرأة ويبدأ بممارسة الجنس معها. وبينما تبذل المرأة المغربية النحيفة قصارى جهدها لإخفاء وجهها، يقذف الرجل المحامي الأوروبي داخلها بمتعة كبيرة، غير آبه بأن المرأة حامل.